تواصل قوات الجيش الإسرائيلي حربها على قطاع غزة، لليوم الـ 700، عبر القصف الجوي والمدفعي، وقتل المجوّعين والنازحين
نشرت حركة حماس صباح اليوم الجمعة مقطع فيديو يظهر فيه المختطف الإسرائيلي غاي غلبوع دلال، وهو داخل مركبة،
كشف الصحفي الإسرائيلي عاميت سيغال في مقال بصحيفة *إسرائيل اليوم*، عن وجود خطة سياسية "سرّية"
ويشير مسؤولون في جهاز الأمن إلى أن شهر سبتمبر يعد حاسمًا، في ظل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة والتطورات السياسية الجارية.
وأفاد أدرعي بأن تقييم نتائج الغارة ما زال مستمرا، مؤكدا أن الجيش سيواصل العمل بقوة لإزالة أي تهديد ضد إسرائيل في أي مكان وزمان يُطلب منه ذلك.
وأشار المتحدث العسكري إلى أنه منذ بدء عملية "مركبات جدعون" تمكن الجيش من استعادة جثامين 10 من المختطفين الذين كانوا محتجزين في القطاع.
كما زعم بان أبوعبيدة،كان احد اهم الركائز في نشر مقاطع حماس والترويج لها خلال الحرب الحالية، مشيرا إلى ان اغتياله كان ضربة قاسية للحركة .
وأضافت الصحيفة أن الجيش الأردني احتجز الجنود الإسرائيليين في إحدى قواعده لعدة ساعات للتحقيق قبل أن يعيدهم إلى إسرائيل.
وقال آيزنكوت لإذاعة الجيش الإسرائيلي: "بيني غانتس، كأي شخص يسعى إلى إحداث تغيير جذري وأمل في إسرائيل، سيضطر إلى الانسحاب إذا اقترب من عتبة الحسم.
ويخطط الجيش الاسرائيلي -بحسب الهيئة- لإشراك معظم ألوية قواته في العملية، باستثناء لواء المظليين الذي سيبقى في الضفة الغربية، في حين سيتولى جنود الاحتياط السيطرة على الحدود مع القطاع.
أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) والجيش عن اعتقال خلية من حركة “حماس” في الخليل، خططت لاغتيال وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير بإيعاز من قيادة الحركة في تركيا.
أعلنت وزارة الصحة في غزة أنّ 113 شخصًا قُتلوا وأصيب 304 آخرون خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة جراء قصف الجيش الإسرائيلي
وصف المسؤول العملية بأنها "فكرة تكنولوجية طموحة أشبه بالخيال"، مؤكّدًا أنها نفذت على يد نخبة من الخبراء وبفضل تعاون مشترك بين الجيش الإسرائيلي
في الوقت نفسه، يستعد الجيش للإعلان عن منطقة جديدة جنوب القطاع واصفها بـ"المنطقة الإنسانية".
جاءت أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الشيكل الإسرائيلي، اليوم الأربعاء 3 سبتمبر/ أيلول 2025 على النحو التالي:
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في رسالة مصورة للجنود: "نحن نخوض حربا عنيدة وعادلة لا مثيل لها، ولكن ما بدأ في غزة يجب أن ينتهي في غزة."
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن وزارة الخارجية المصرية أجرت اتصالات مكثفة خلال الأيام الأخيرة مع نظرائها في ألمانيا وبريطانيا وفرنسا، لب
وبحسب موقع "واللا"، يهدف الجيش من هذه الخطوة إلى تقليل المخاطر التي قد تواجه جنوده أثناء التوغل في المناطق المكتظة. وأفاد التقرير بأن مئات من
وبحسب التقرير، يستعد الجيش لعملية عسكرية واسعة داخل مدينة غزة، وهي خطوة وُصفت بأنها شديدة التعقيد نظرًا للطبيعة الحضرية المكتظة للمنطقة، ووج
وغادرت حوالي 20 سفينة ترفع الأعلام الفلسطينية الميناء الساعة السابعة مساءً، مُجهزةً بإمدادات طبية وغذائية. وكان على متنها حوالي 350 ناشطًا مؤيدًا للفلسطينيين. وقال المنظمون إن المهمة هي "كسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني على غزة".
